متخبط ۈً متنآقض
لآ أبدآً بل هي مشآعر عآشق قد أصآبه آلجنُۈن
جُنۈن آلجرح , جنُۈن آلۈقت , جنُۈن آلظرۈف
لِ ڪل سآعة حآلة بين ( آلندم ) ۈَ ( آلحنيّن ) ..
فخۈر بَنفسي أحيآنآُ ڪلمآ رأيت نفسي , مُقبل على طريق ” آلنسيّآن “
ۈأحيآنآً : أتضۈر جۈعآً لَ قلبڪَ
فَ أڪۈن عآجز عن أڪمآل طريقي
إلى حيّن أشبآعي بَ بعض آلأمل من قلۈب من حۈلي
خآئفين هم علي من شر آلحنيّن .. في ڪل مرة أڪتب فيهآ لڪَي عزيزتي يقۈلۈن عآد على فقدآن آلذآڪره ...
ۈيآليت آلذآڪره تتۈقف ۈللآبد لآعيش بحريه ۈسلآم...
يسألۈني : هل حنّ قلبڪ لَ شخص لآيستحقڪ
ۈربي لآ يحن قلبي آلى لمن هم ( تحت آلترآب ) ..
ۈ عزيزتي فقط ..
ۈإن ڪآنت حروفي تعذبڪ عزيزتي
فَ مآذآ عسآي آن آقۈل تجآه ( شريط آلذڪريآت ) ...
.. .. .. .. .. سحقآً لّ تلڪَ آلآيآمَ
صنعت مني .. قلبآً مزآجيآً يڪآد يمۈۈت
تحت رحمة آلذڪريآتّ ...